معالم القطيف

بنته اإلمبراطورية البريطانية في الحرب العالمية الاولى سنة 1911 أو 1913 وقد هجر سنة 1932 .
وهو الميناء الذي نزل به الملك عبد العزيز حين قدومه الى المنطقه الشرقيه

بناه البرتغاليون في القرن السادس عشر، ودمرته اإلمبراطورية البريطانية سنة 1866

تاريخه موغل في القدم حيث يمتد إلى العصر اإلغريقي، تمتعت دارين بسببه بشهرة فائقة حيث كانت السفن ترد إليها من الهند محملة بمختلف البضائع التي

كان أهل البادية وسكان أواسط شبه الجزيرة العربية يفدون إليها، فيبتاعون معظم حاجاتهم فتمر قوافلهم عبر الدهناء في طريقها إلى األحساء والقطيف

إحدى أهم المستوطنات والمواقع األثرية في المنطقة الشرقية، وتقع بين مدينة صفوى ومحافظة رحيمة. اكتشفت عام 982 .م عندما بدئ في بناء مصفاة تكرير النفط في رأس تنوره

موقع أثري احتضن الحجر األسود الذي أحضره أبو طاهر القرمطي من بيت هللا الحرام إلى الموضع المعروف إلى اآلن بتسمية الكعيبة الكائن شمال شرق بلدة الجش.

كانت المركز اإلداري للقطيف في الماضي وقد شكل السور أول حي من أحياء القطيف أطلق عليه اسم القلعة، وتدل الكتابات التي كانت محفورة على أجزاء من أحجاره على أنه بني في عهد السلطان سليم الثاني العثماني في القرن العاشر الهجري، بينما هناك من يقول بأنها بنيت قبل ذلك بكثير